Topics
أصر صديق لي حبيب على أن أخبره برقم يا
نصيب. فلما فرغت من الوظائف اليومية ليلا
قرأت دعاء الاستخارة الذي ينكشف الأمر في اليقظة لأجله فرأيت ستارة كأنها شاشة السينماء وكانت الأرقام
مكتوبة عليها فحاولت أن أحفظها و لما أرسخها في ذهني إذ حالت بيني و بين الستارة
يد حضرة القلندر بابا أولياء رحمه الله
وقال غاضبا ما ذا تفعل" و بذلك قد اختفت الستارة من نظري.
ذكر حضرة القلندربابا أولياء رحمه الله
خواجۃ شمس الدين عظيمي
"أهدي
هذا الكتاب إلى الجيل الجديد الذي سوف يستخدم "نسبة الفيض" لحضرة السيد قلندر
بابا أولياء رحمه الله تعالى و يسعد بالعافية والطمأنينة ويقوم بإبادة ظلال الخوف و
الدهشة التي تتحلق عليه، ثم يدخل الجنة بعد أن يسعد بالحصول على شرفه الأزلي"