Topics
كان القلندر بابا حاملا للأخلاق الحسنة التي
هي كالكبريت الأحمر في ندرة وجودها. و كان ساذج الطبع حسن الخلق متين الشخصية يتلألأ عليها الوقار كما كان يفرج عن كروب
الناس و يفرح لفرحهم و يهم لهمهم و هذه هي
العادة التي نشأ و ترعرع عليها منذ نعومة أظفاره.
ذكر حضرة القلندربابا أولياء رحمه الله
خواجۃ شمس الدين عظيمي
"أهدي
هذا الكتاب إلى الجيل الجديد الذي سوف يستخدم "نسبة الفيض" لحضرة السيد قلندر
بابا أولياء رحمه الله تعالى و يسعد بالعافية والطمأنينة ويقوم بإبادة ظلال الخوف و
الدهشة التي تتحلق عليه، ثم يدخل الجنة بعد أن يسعد بالحصول على شرفه الأزلي"