Spiritual Healing
الحموضة
أو فرط المخاط أو احتساء القهوة أو الشاي أو الكحوليات أو تناول الفلفل الحار أو
الطعام الحار يسبب التقرح في طبقتين داخليتين من المعدة.
أعراض
هذا المرض هي: آلام في الجزء العلوي من البطن وتزداد بعد تناول الوجبات وتتكرر على
فترات، يمكن أيضاً إلى جانب الألم أن يكون هناك فقدان للشهية وغازات وحرقة معدة
وغثيان، كذلك يمكن للقرح أيضاً أن تتواجد في الجزء العلوي من الأمعاء الدقيقة، إن
تناول اللبن والبسكوت يمكنه مؤقتاً أن يريح من ألم القرحة.
·
تناول
الماء المعالَج باللون الأخضر 5 مرات في اليوم.
·
تناول
الماء المعالَج باللون الأصفر قبل تناول الوجبات.
فرط
استخدام الدهون وتناول الوجبات الدسمة وتناول الطعام الذي يحتوي على الخميرة
واحتساء الماء بعد تناول الوجبات، أيضاً كثرة الجلوس والنوم عقب تناول الطعام
وتجنب السير عقب تناول العشاء ...إلخ.
الغازات
وتضخم حجم البطن وانتفاخها والشعور بالألم فيها وزيادة إفراز اللعاب.
تناول
الماء المعالَج باللون الأصفر بعد تناول الوجبات.
تناول
الماء المعالَج باللون البرتقالي في الصباح والمساء.
تناول
الماء المعالَج باللون الأخضر قبل تناول الوجبات.
استخدام
مياه غير نظيفة أو موبوءة أو تناول خضروات وفاكهة متعفنة، أو تناول التراب/الطين
(يتم تناوله في بعض البلدان) ...إلخ.
ألم في
البطن وطحن الأسنان أثناء النوم وجفاف الشفتين وزيادة إفراز اللعاب وتجنب تناول
الطعام الزيتي أو الدهني وطرح الديدان في الأمعاء وشحوب الوجه وحكة في الشرج ونفس
كريه وصداع ...إلخ، أما الأطفال الذين يعانون من هذا المرض فنجد أنوفهم مسدودة.
·
تناول
الماء المعالَج باللون الأزرق في الصباح والمساء.
·
تناول
الماء المعالَج باللون الأصفر بعد تناول الوجبات.
يتسبب
الإصابة بالأميبا أو البكتيريا أو الفيروسات أو المواد السامة أو تناول الطعام
الذي يسبب حساسية أو تناول الطعام العفن أو الذي تم تبريده لفترات طويلة في
الإصابة بهذا المرض.
إسهال
وألم في منطقة البطن والشعور بالضعف والغثيان والقيء، من أشهر أنواع هذا المرض
الكوليرا والزحار (الدوسنتاريا).
تتأثر أعصاب الأمعاء بالإصابة بهذا المرض، وقد تكون هذه الإصابة حادة أو
أقل حدة.
الإصابة غير الحادة: إسهال ومخاط في الأمعاء
والشعور بالتعب والغازات وألم في البطن وفقدان الوزن ...إلخ.
إلى جانب ماسبق فإن
الأمعاء تنزف ويحدث فرط في إفراز المخاط، أحياناً مايصاحب هذه الأعراض حمّى قد تصل
إلى 140 درجة فهرنهايت (60 درجة مئوية)، آلام حادة في البطن وقبيل الوفاة تكون
آلام حادة في الأمعاء.
يتسبب فيها جرثومة تُسمى الضَّمَّةُ الكُوليريَّة أو الضمة الهيضيّة، وهذا
المرض من الأمراض المعدية.
إسهال في شكل سائل أبيض سميك ليس له رائحة ويغيب عنه المخاط والدم، كذلك
يعاني المريض من الجفاف ويجف كلاً من اللسان والبشرة مع حدوث خفقان بالقلب وانخفاض
سرعة النبض.
عادة ما يتوقف الإسهال من تلقاء نفسه في مدة من يومين إلى سبعة أيام لكن
خلال هذه الفترة فإن الجفاف يمكنه أن يكون قاتلاً للمريض، لذلك فإنه عند علاج
الكوليرا يجب دائماً إمداد المريض بالماء والملح.
·
تناول الماء المعالَج باللون
الاصفر من ثلاث إلى خمس مرات في اليوم، وفي حالة اشتداد المرض فيتم تناوله كل ساعتين.
·
تناول الماء المعالَج باللون الأخضر في الظهيرة وفي الليل
·
تدليك البطن حول السرة بدهان معالَج باللون الأصفر
في البداية نستخدم الماء المعالَج باللون الأصفر
من 3- 5 مرات في اليوم، وعند اشتداد المرض يتم تناوله كل ساعتين، وإذا كان المرض
في مراحله الأخيرة فيتم تناول الماء المعالَج باللون البرتقالي كل ساعة.
تناول الطعام الدسم وصعب الهضم،
كذلك فإن كثرة التفكير تسبب ضعفاً في الأعصاب وتصبح قدرة الأمعاء على تحريك
الأحشاء ضعيفة، كذلك الكسل والضعف العام في الجسم وقضاء الساعات الطويلة جالساً
تسبب الإمساك.
قضاء أوقاتاً طويلة لتحريك
الأحشاء والفضلات تكون داكنة وجافة، أيضاً يسبب بقاء الفضلات في الأمعاء لفترات
طويلة الغازات والانتفاخ، كما يشعر الشخص أنه سلبي وواهن العزيمة ويشعر بالصداع
وزيادة نبضات القلب، كما يقوم بالتثاؤب والتمدد بشكل متكرر، شعور بالألم في
الرجلين وثقل الرأس.
·
تناول
الماء المعالَج باللون الأصفر بعد تناول الوجبات.
·
تناول
الماء المعالَج باللون البرتقالي مرتين في اليوم.
هذا المرض يصيب هؤلاء الذين
يشعرون دائماً بالتوتر ويظلون تحت ضغط عصبي ويشعرون بانعدام الأمان ويشغلون أنفسهم
كثيراً بالتفكير في أشياء لا طائل منها ويستمرون في القلق من الوضع الاجتماعي
والاقتصادي، كذلك الشك وعدم التيقن هما أحد اسبابه.
الشعور بألم متنقل في منطقة
البطن، في بعض الأحيان يعاني المريض من الإسهال وفي أحيان أخرى يعاني من الإمساك،
في حالة الإمساك فإن البراز يكون مثل براز العنزة وتتراكم الغازات بالأمعاء وتنتفخ
البطن ويشعر المريض بالخفقان.
·
تناول
الماء المعالَج باللون الأزرق مرتين في اليوم.
·
تناول
الماء المعالَج باللون الأصفر بعد تناول الوجبات.
·
تناول
الماء المعالَج باللون البرتقالي مرتين في اليوم.
يمكن
للمشكلات الخاصة بالقناة الهضمية أو تناول عقاقير المضادات الحيوية والأسبرين أو
الاضطرابات النفسية أن تتسبب في هذه المشكلة.
ألم في الجزء العلوي من البطن
وحرقة في المعدة وغثيان وقيء وفقدان للشهية وانتفاخ البطن وغازات.
·
تناول
الماء المعالَج باللون الأخضر الفاتح مرتين في اليوم.
·
تناول
الماء المعالَج باللون الأصفر بعد تناول الوجبات.
زيادة
الأكسجين والغازات في الجسم وفرط تناول الوجبات الدسمة.
·
تناول
الماء المعالَج باللون الأزرق مرتين في اليوم
·
تناول
الماء المعالَج باللون الأصفر بعد تناول الوجبات
التوتر
العقلي والعصبية ورهاب المستقبل، شعور المريض بعقدة النقص أو عقدة الإستعلاء،
الإفتقار للشعور بالرضا إحساس متزايد من عدم الشعور بالأمان.
تقرح في الأمعاء الدقيقة، ألم
في الجزء السفلي من البطن، أعراض مماثلة لالتهاب الزائدة الدودية إذا استمر لفترة
أطول فإنه يمكن أن يسبب مشكلات معقدة للأمعاء. فقدان الوزن ووجود علامات حمراء
تشبه الجروح على البشرة. احمرار العينين والإحساس فيهما بالحرقان.
·
تناول
الماء المعالَج باللون الأزرق مرتين في اليوم.
·
تناول
الماء المعالَج باللون الأصفر بعد تناول الوجبات.
·
تناول
الماء المعالَج باللون الأخضر الفاتح قبل تناول الوجبات.
ملحوظة: إذا أشار تقرير الأشعة السينية والموجات فوق الصوتية بوجود انسداد في
الأمعاء الغليظة أو حدوث تورم في سطح البطن في مكان واحد أو أكثر فيجب استشارة
جراح على الفور.
نفس
أسباب مرض كرون
إسهال مع إخراج دماء، الشعور
بالألم عند ضم الفخذين، وتصلب الساقين وتقرح في الأمعاء الغليظة.
يمكن لقضاء الساعات الطويلة في
الجلوس، والإمساك المزمن، وفرط استهلاك اللحوم والطعام الحار المُبَهَر أن يتسببوا
في الإصابة بالبواسير النازفة أو غير النازفة.
إن شبكة الأوردة الموجودة في
الشرج تتضخم بعد أن تضعف وتصبح معلقة خارجه، هذه تسمى البواسير، وهي مؤلمة بشدة.
إن حرارة الدم والجفاف يقومان بفتقها وعندها يبدأ النزيف. في وقت الإخراج فإن
الضغط يسبب ألماً ونزيفاً ويصبح الشرج ملوثاً، النزيف يمكن أن يكون نزيفاً عادياً
أو مخلوطاً بالفضلات، فرط النزيف يمكن أن يؤدي لأن يفقد المريض وعيه، في بعض
الأحيان لا تخرج البواسير خارج الشرج، وفي هذه الحالة فإن استخدام أي دواء يكون
أكثر إيلاماً، إذا خرجت البواسير خارج الشرج، فإن استخدام الدواء يكون يسيراً.
·
تناول
الماء المعالَج باللون الأزرق مرتين في اليوم.
·
تناول
الماء المعالَج باللون الأصفر بعد تناول الوجبات.
·
تسليط
ضوء أزرق سماوي على البواسير لمدة 15 دقيقة باستخدام لمبة زرقاء 100 وات على مسافة
3-4 أقدام (القدم 30.48 سم)، ووضع أربطة مبللة بالماء المعالَج باللون الأزرق بشكل
متكرر.
نفس أسباب البواسير النازفة.
يشعر المريض بشيء ما يخرج من
الشرج، لكنه لا ينزف، تمتليء البطن بالغازات، إمساك وآلام في الأفخاذ وآلام في
الظهر، فقدان للشهية، تقعقع المفاصل عند الجلوس أو القيام، أيضاً وجود حكة.
·
تناول
الماء المعالَج باللون الأخضر مرتين في اليوم.
·
تناول
الماء المعالَج باللون البرتقالي بعد تناول الوجبات.
·
وضع
أربطة مبللة بالماء المعالَج باللون الأزرق في حالة الشعور بالألم.
يمكن لتكوّن ممر غير طبيعي بين
المستقيم والجلد حول الشرج. أو عدوى الأمعاء، أو مرض السل، أو فرط استهلاك اللحوم،
أو التعرق، أو تناول الطعام الحار المبَهّر أو إصابة قديمة بالزحار (الدوسنتاريا)
أن تتسبب في هذا المرض.
ارتشاح الفضلات من حول الشرج
وحدوث حكة، ويمكن الشعور بالفتحة الداخلية التي تكونت عن طريق ادخال إصبع في
الشرج.
·
تناول
الماء المعالَج باللون الأخضر مرتين في اليوم.
·
تناول
الماء المعالَج باللون الأصفر بعد تناول الوجبات.
·
تسليط
الضوء الأزرق لمدة 15 دقيقة مرتين أو ثلاثة يومياً.
إنه ليس مرضاً ولكنه دليل على
إصابة الكبد، يحدث بسبب زيادة البيليروبين والذي ينتجه الكبد ويتم طرحه من خلال
العصارة الصفراوية.
يصبح لون العينين والبشرة
مائلاً للصفرة، فقدان الشهية، غثيان وقيء وعسر هضم، إذا تسرب البيليروبين إلى المخ
في الصغار فإنه قد يسبب إعاقة ذهنية ويعيق نمو المخ.
·
تناول
الماء المعالَج باللون الأبيض مرتين في اليوم.
·
تناول
الماء المعالَج باللون الأزرق السماوي مرتين في اليوم.
·
تناول
الماء المعالَج باللون الأخضر مرتين في اليوم.
·
تسليط
اللون الأزرق على الجمجمة لمدة 15 دقيقة مرة واحدة في اليوم، وعلى البطن والكبد
لمدة 15 دقيقة مرتين في اليوم.
·
الراحة
التامة في السرير لمدة 30 يوماً.
الفيروسات
أو البكتيريا أو المواد الكيميائية السامة أو إدمان الكحوليات أو أمراش التقويض
..إلخ
العدوى
الناتجة عن فيروس التهاب الكبد تؤثر على المرضى في المرحلتين الحادة والمزمنة.
فقدان للشهية، غثيان، قيء، ارهاق، أعراض الانفلوانزا، حمّى، تضخم الكبد،
ألم في الكبد والمرارة. في حالة المرارة، فإن كل الأعراض تزداد. علاج المرض إذا تم
بشكل ملائم فإنه يأخذ من 9 إلى 16 أسبوع.
إذا ظل الكبد مصاباً بسبب الصفراء لمدة تزيد عن 6 أشهر فإن الكبد يتضخم
ويشعر المريض بألم في الجزء الأيمن من البطن.
·
تناول الماء المعالَج باللون
الأخضر الفاتح مرتين في اليوم.
·
تناول الماء المعالَج باللون
الأصفر نصف ساعة قبل تناول الوجبات.
·
تناول الماء المعالَج باللون
الأبيض بعد تناول الوجبات.
·
تسليط الضوء الأزرق على الجانب
الأيمن من البطن لمدة 15 دقيقة مرتين في اليوم.
·
تدليك البطن في منطقة الكبد
باستخدام زيت بذر الكتان المعالج باللون
الأصفر أو باستخدام دهاناً أصفراً.
بسبب تكوّن عقداً صغيرة في
الكبد نتيجة العديد من أمراض نسيج الكبد، فإن الكبد يتصلب ويتقلص وتبدأ وظائفه في
الإختلال.
إدمان
الكحوليات والالتهاب الكبدي وإصابة الكبد بجرح وتقلص المرارة والأعراض الجانبية
لبعض الأدوية.
يتضخم
الكبد في البداية وبعدها يتقلص ويتصلب ويرقان وبقع حمراء على الجلد وسقوط الشعر
وتقلص وجفاف الغدد اللبنية في النساء والخصية في الرجال وتورم بعض أجزاء الجسم
ونفس كريه وتضخم الطحال وكدمات على الجلد وتراكم السوائل في تجاويف الصفاق (الغشاء
البريتوني) واختلال الطمث وتوقفه نهائياً.
عندما
يصبح مزمناً يتسبب في قيء مدمم وتضخم في الطحال وعادة لا توجد حمّى ولكن إذا وجِدت
فإنها تكون بسبب وجود عدوى أخرى.
هذا
المرض عادة ما يكون طويل الأمد ووفقاً للعلوم الطبية فهو غير قابل للشفاء على
الإطلاق، فقط 50% ممن يعانون منه يعيشون حتى سنتين.
·
تناول
الماء المعالَج باللون الأزرق السماوي مرتين في اليوم.
·
تناول
الماء المعالَج باللون الأخضر مرتين في اليوم بعد تناول الوجبات.
·
تناول
الماء المعالَج باللون الأصفر مرتين في اليوم قبل تناول الوجبات.
·
تناول
الماء المعالَج باللون البرتقالي قبل تناول العشاء بساعة واحدة.
·
تسليط
الضوء الأزرق السماوي فوق البطن عند منطقة الكبد.
·
التدليك
باستخدام زيت معالَج باللون البنفسجيّ فوق مفصل الفخذ ونهاية العمود الفقري عكس
عقارب الساعة لمدة 5 دقائق باستخدام أطراف الأصابع.
تراكم
السوائل في تجويف الصفاق (الغشاء البريتوني) نتيجة خلل الكليتين والكبد وأمراض
القلب وتتورم البطن وتتراكم السوائل حتى 1 لتر في تجويف الجسم.
بجانب
الجراحة فإنه يمكن عمل التالي:
·
تناول
الماء المعالَج باللون الأبيض مرتين في اليوم.
·
تناول
الماء المعالَج باللون الأصفر بعد تناول الوجبات.
·
تسليط
الأضواء الصفراء لمدة 30 دقيقة خلال النهار.
·
تسليط
الأضواء البيضاء لمدة 30 دقيقة خلال الليل.
·
يستلقي
المريض في العراء بحيث يسقط ضوء الشمس على ظهره لمدة 15- 45 دقيقة بحسب الموسم،
فمثلاً في الصيف يجب أن تكون المدة أقل وفي الشتاء يجب أن تكون المدة أطول.
قبل أن
نتعامل مع مرض السكري يجب أن نعرف دور البنكرياس في التحكم في مستوى السكر في
الدم، هناك نوعين من الخلايا في البنكرياس.
·
الخلايا
ألفا: والتي تقوم بإنتاج هرمونات الجلوكاجون.
·
الخلايا
بيتا: والتي تقوم بإنتاج الأنسولين.
الخلايا
ألفا والخلايا بيتا يقومان بمراقبة مستوى السكر في الدم، والذي إذا تخطى مستوى الـ
80ملليجرام/ديسيلتر تقوم الخلايا بيتا بإفراز الأنسولين ويبدأ السكر الزائد
بالتشرب في العضلات وخلايا تخزين الدهون، وعندما ينخفض مستوى السكر في الدم تقوم
الخلايا ألفا بإفراز هرمونات الجلوكاجون والتي تجعل خلايا تخزين السكر في الكبد
تقوم بإطلاق السكر في الدم و بذلك تتحكم في نقص السكر.
هناك
نوعان من مرض السكري أحدهما لا يتم فيه إنتاج الأنسولين من الأساس، والآخر لا يتم
فيه إنتاج الأنسولين بشكل فعّال لسبب ما أو لآخر.
فرط
التبول في الليل، في بعض الأحيان تكون الشهية للطعام كبيرة وفي بعض الأحيان الأخرى
تقل الشهية له، شعور أكبر بالعط وفقدان وزن والشعور بالتعب بعد قليل من الجهد وضعف
البصر.
المريض
الذي يتخطى مستوى السكر في الدم 140ملليجرام/ديسيلتر -والذي تم قياسه قبل الإفطار في الصباح لمدة
2-3 يوم- يُقال أنه يعاني من مرض السكري،
تعقيدات هذا المرض يمكن التحكم فيها باستخدام الأنسولين، كما أن ارتفاع السكر أو
الحموضة في الدم قد تؤدي إلى غيبوبة وإذا استمر هذا المرض لفترة تتعدى الخمس سنوات
فإن العديد من أجزاء وأعضاء الجسم تبدأ في التدهور.
مرض
السكري هو من الأسباب الرئيسية للإصابة بالعمى فهو يتلف شبكية العين كما تتلف
الكليتين عندما تمتد مدة الإصابة بمرض السكري، حيث يتم إفراز الألبومين في البول
ثم في النهاية تفشلان سوياً تماماً، أيضاً تتسارع عملية تراكم الدهون في الأوردة
والشرايين والتي تُعرف باسم "تصلب الشرايين" مؤدية إلى نقص قطر الشرايين
والأوردة مما يزيد من فرص الإصابة بالذبحة الصدرية والأزمات القلبية.
تتدهور
الأعصاب فيقل الشعور بالقوة والإحساس في الأطراف لدرجة أنه أثناء السير إذا انخلع
الحذاء فإن المريض لا يشعر بالفرق، يشعر بحرقان في القدمين والذي يتحول لونه
للأحمر ويعرف المريض إحساساً يشبه تأثير وخز الإبر، لكنه لا يشعر بعضات النمل ويظل
المريض غير شاعر بالجروح الناتجة عنها، لذلك يجب على مريض السكري أن يعتني بقدميه
و يحافظ عليهما نظيفتين.
·
تناول
الماء المعالَج باللون البنفسجيّ مرتين في اليوم.
·
تناول
الماء المعالَج باللون الأزرق قبل تناول الوجبات.
·
تناول
الماء المعالَج باللون الأصفر بعد تناول الوجبات.
·
تدليك
فقرات الظهر العلوية بالزيت المعالَج باللون الأصفر لمدة 5 دقائق بأطراف الأصابع.
·
تسليط
الضوء البنفسجيّ والضوء الأصفر لمدة 10 دقائق لكل منهما ويفصل بين كل منهما 10
دقائق.
قرحة
في الجهاز الهضمي أو قرحة في الإثنى عشر أو مشكلة في الكبد.
تقيوء
الدم.
بجانب
تناول العلاج الذي يصفه الأطباء، يمكن علاج المريض بالتالي:
·
تناول
الماء المعالَج باللون الأخضر قبل تناول الوجبات.
·
تناول
الماء المعالَج باللون البرتقالي مرتين في اليوم.
·
تسليط
الضوء الأحمر في الفم.
خواجۃ شمس الدين عظيمي
أعمدة ومقالات صحفية
وقِرَظ لخلق وعي لدى الجماهير عن نظرية الألوان وآثارها العلاجية وطرقها في مداواة
الأمراض باستخدام الألوان تم نشرها في صحف عديدة في باكستان، والتي تضمنت صحيفة حریت، جسارت، مشرق، آعلان، ملت، جونج
(النسخة البريطانية والباكستانية)، أخبار إيجان وماج في عام 1960.
عدد الناس الذين تم نصحهم أو
مداواتهم باستخدام هذا النظام العلاجي تعدى المليونين، لقد قمنا بتسجيل خبرات
الناس الذين استفادوا من هذا النظام العلاجي خلال العشرين عاماً الماضية.