Topics
حاصل على درجة الماجيستير في الكيمياء
كيميائي أعلى
يعمل بمختبرات أولاد فيروز (فيروز سنز
لابوراتوريز)
إقليم ناوشيرا بباكستان (المعروف سابقاً
باسم إقليم الحدود الشمال شرقية)
محلول أزرق ومحلول أصفر ومحلول
أصفر ومحلول بنفسجي
العينات في شكل محاليل تم
إعدادها بواسطة مختبر أبحاث في الاستشفاء بالألوان.
إعداد العينات:
المعلومات التالية الخاصة
بإعداد العينات المعالَجة لونياً تم تجهيزه بواسطة الدكتور ميان مختار الحق.
العينات المعالَجة لونياً هي في
الأساس محلول جلوكوز أو مياه مقطرة عادية معدّة تحت ظروف نظافة صارمة، ثم تم وضعهم
تحت أضواء ملونة لعدد معين من الساعات، على سبيل المثال 100 ساعة و150 ساعة و200
ساعة.
المحلول الأزرق: يعني محلول قد تشرّب اللون
الأزرق.
المحلول الأصفر: يعني محلول قد تشرّب اللون
الأصفر.
المحلول ألأخضر: يعني محلول قد تشرّب اللون
الأخضر.
المحلول البنفسجيّ: يعني محلول قد تشرّب اللون
البنفسجيّ.
الغرض من هذه الدراسة كان لرؤية
الفرق بين المحلول المعالَج بالألوان والمحلول غير المعالَج بالألوان ولإكتشاف
التغيرات التي قامت بتحويل بعض من المياه المقطرة البسيطة أو محلول الجلوكوز إلى
دواء فعّال له القدرة على الشفاء.
الإجراء الذي تم اتباعه للقيام بهذه الدراسة:
قمت بالمقارنة بين العينات التي
تم معالجتها بالألوان بالمحاليل التي لم يتم معالجتها بالألوان ولاحظت معدلات
امتصاصها عند الترددات المختلفة.
اكتشفت أنه تحت الترددات
المختلفة فإن العينات التي تم معالجتها بالألوان تكون لديها قدرات امتصاصية مختلفة
(انظر الجداول 1 إلى 4)، مما أكد الإفتراض القائل بأن الأضواء الملونة يمكنها أن
تقوم بإحداث تغيير في المحلول أو في الماء، مما يعطيهم القدرة على شفاء الأمراض.
الدراسة الطيفية
(سبكتروفوتومتريك) للمياه والمحاليل المعالَجين بالألوان قد رسمت آفاقاً جديدة
لمستقبل البحث العلمي في مجال الاستشفاء بالألوان، هذه الدراسة كانت وليدة أفكار
دكتور ميان مختار الحق.
أتمنى أن الأبحاث القادمة في
مجال الاستشفاء بالألوان ستساهم في تقدم حدود الطب المعاصر.
خواجۃ شمس الدين عظيمي
أعمدة ومقالات صحفية
وقِرَظ لخلق وعي لدى الجماهير عن نظرية الألوان وآثارها العلاجية وطرقها في مداواة
الأمراض باستخدام الألوان تم نشرها في صحف عديدة في باكستان، والتي تضمنت صحيفة حریت، جسارت، مشرق، آعلان، ملت، جونج
(النسخة البريطانية والباكستانية)، أخبار إيجان وماج في عام 1960.
عدد الناس الذين تم نصحهم أو
مداواتهم باستخدام هذا النظام العلاجي تعدى المليونين، لقد قمنا بتسجيل خبرات
الناس الذين استفادوا من هذا النظام العلاجي خلال العشرين عاماً الماضية.
